Selasa, 19 Agustus 2014

Apa Itu Bahasa

Tulisan di bawah ini membahas tentang :
1. Pengertian Bahasa
2. Pengenalan bahasa pada setiap individu
3. Penggunaan bahasa
4. Pemahaman penggunaan bahasa
5. Ciri-ciri Bahasa, dan
6. Asal muasal penggunaan bahasa dan konteks bahasa. 
اللغة بمعناهاالواسع هي أداة التفاهم ووسيلة التعبير عمابنفس بين طواعق المخلوقات. فالطيور بفصائلها المتعددة لهاوسائل تعبيرية يتعارف عليها إفراد كلّ فصيلة. والحيونات فأنواع المختلفة يتفاهم إفراد كل منهابلغة خاصة. وإن لم تكن ذات مقاطع والحروف وكلمات ومن ثم نجد القطة تصدر صوتاًمتميزاًعند المشاجرة مع غيرهامن القطط
وهناك من وسائل التعبيربين الطيوروالحيونات مالايقوم على أصوات بل يؤدّي وظيفته بالحركة أو للمسّ والشمّ أو نحوذالك. وإشارة إلى هذه اللغة المنسوية إلى الإنسان يقول القرآن الكريم : "وورث سليمان داود" وقال : "يأيهاالناس علمنا منطق الطير " ولولم يكن للطير لغة مفهومة بين إفرادأنواعه لمّا إستطاع سليمان عليه السلام أن يتفاهم مع الهدهد بما يدلّ عليه السياق الذي حكاه القرآن فى سورة النمل. أمّاخصائص اللغة كمانرى المذكورة :
1. اللغة سمة الإنسانية أيّ خاصّة برّ الإنسان وهي على هذا يجب أن تكون دآئمافى خدمة أهدافه وأغراضه الحقيقيّة, وإن طريق بنموّه إجتماعيًّاوإقتصاديًّاوفكريًّا
2. الّلغة صوتيّة. وهذه الخاصيّة تعني أن طبيعيّة صوتيّة للغة هي الإنسان حينما يجيئ الشكل مكتوبٌ لهافى المرتّبة التّاليةمن حيث الوجود.
3. اللغة تحمل معنى ومعنى هذه الخاصيّة أن الّلغة تتكوّن من رموزلّها معان, وهذه الرّموزيعرفهاكل من المتكلّم والسّامع والكاتب والقارئ. وبدون هذه المعرفة التّالية للمعاني يصبح الإتّصال صعباً. إن لّم يكن مستحيلاً. وينبغى أن يّكون واضحاً. إنّ الصّلة يبن رموزوالشّيْئِ الّذي يعنيه صلة عرفيّة أيُّ ليست طبيعيّة.
4. الّلغة ذات نظام خاصّ, تعني هذاالخاصيَّة إنَّ أيّة لغة تتكوّن من وحدات خاصّة. فاالكلمات فى العربيّة مثلا تشقّ بطريقة خاصّة, وترتِّب في الجمل ترتيباًمرتبطاً نطام العربيّة وحدهاوأيّ خلل في هذاالنّظام يؤد ّي إلى سوء الفهم أوإلى إنعدامه. ومن هنا تحرص كلّ لغة على أن تضع لنفسهاقواعد معيّنة تساعد على ضبط إستخدامهاوإستمرارها. وذالك بدلاًمن أيكون لكلّ فردالحرّيّة فى أن يفعل بلغته ماشاء. اللغة سلوك مكتسب ومعنى أنّ العادات اللغويّة الختلفة يكتسبها الفرد من المجتمع الذي يعيش فيه. فالطفل يولدبدون معرفة باللّغة, لكن ليديه الإستعدادلتعلمها. ومن هناتأتي أهميّة البيئة الإجتماعيّة والتربيّة المنظمة فى إكتساب فرد اللّغة.
أمااللّغة نامية, أيّ أنّ اللّغة فى حالة التّغيّردآئماًويمكن ملاحظة هذاالتّغيّر فى أنظمة القواعد والمفردات من جيل إلى جيل ومن إقليم إلى أخرى ومن أظهر ميادين التّغيّر "الــــكلمة"وإذاتتّبعناتاريخ الكلمة فى أيّ لغة فسنرى شيئًاعجيباًفمعان الكلمة تتغيّردآئماً. فهناك معنى عام وآخرخاصّ. وهناك معان حيقيّة وأخرى مجازيّة. وقديكون للكلمة أكثر من معنى وقد تؤدي عدّة كلمات معنى واحد. 
واللغة عند إبن جنّى "أصوات يعبربهاكل قوم أن أغراضهم". ويبدو أنّ هذاالتعريف قدلاقى القبول من اللغوين العرب بوجه عام فتناقلوه فيما بينهم ويبدو أنّ إبن جنّي هنا يقصد اللغة الإنسانية. ويتضمن هذاالتعريف الذي ساقه إبن جنّى للغة الإنسانية عناصر ضرورية لفهم طبيعة اللغة. وتتمثل هذاالعناصر فيما يلى :
أ. أن المظهر المادي للغة الإنسانية هوالأصوات
ب. إنّ اللغة الإنسانية ظاهرة إجتماعيّة. أيّ لايتصور وجودهاإلاّ فى مجتمع. وهذاهومانفهمه من قوله كل قوم 
أماالنتيجة من هذه الكتابة هي أن يولد الأطفال بقدرة كامنة وقديعوق الذكاء القصرالطفل فى أعمال القدرة ليس للوارثة والجنس أيّ أثرفى تحديد اللغة يتعلمون اللغة وأن يتعلقوها من أحد قاصر على الإنسان فى سرعة. من أول خلق الإنسان إلى فى ساعة الآونة أن اللغة شيئ مهم فى حياتنا بدون اللغة لانعرف بكلّ شيئ مانشاء. دور اللغة في أنحاء العلم دور مهمّ فى حياة النفوس الإنسنيّة ويتعلّق بميادين الحياة. كما أقول فى أول الكتابة أن اللغة معناهاواسع هي أداة التفاهم ووسيلة التعبير عمابنفس بين طواعق المخلوقات. فالطيور بفصائلها المتعددة لهاوسائل تعبيرية يتعارف عليها إفراد كلّ فصيلة. والحيونات فأنواع المختلفة يتفاهم إفراد كل منهابلغة خاصة. وإن لم تكن ذات مقاطع والحروف وكلمات ومن ثم نجد القطة تصدر صوتاًمتميزاًعند المشاجرة مع غيرهامن القطط.

Tidak ada komentar:

Posting Komentar